فخامة خارقة.. سيارات أثرياء الهند في الإمارات

  • تاريخ النشر: الأحد، 17 نوفمبر 2019 آخر تحديث: الأربعاء، 06 مايو 2020
فخامة خارقة.. سيارات أثرياء الهند في الإمارات

بحسب تقارير صحفية عالمية متخصصة في عالم الاقتصاد ورجال الأعمال، يتواجد في دولة الإمارات العربية المتحدة أكثر من 48 ملياردير هندي، قرروا أن يقضوا حياتهم على الأراضي العربية.

واليوم، سنستعرض أبرز سيارات أثرياء الهند الذين يعشقون جمع السيارات التي تتميز بفخامة كبيرة، وقدرات خارقة غير عادية على الطرقات.

عادل ساجان

الملياردير الأبرز بين 48 شخص ثري، ظهر في أكثر من مناسبة بصحبة بعض السيارات الفخمة والخارقة، ومن بين مجموعته طرازات حصرية يتحرك بها على الأراضي الإماراتية في وسط الأسبوع، أبرزها بنتلي بنتايجا، كاديلاك إسكاليد، وفي الإجازة الأسبوعية، يعشق الانطلاق بطرازات خارقة مثل فيراري كاليفورنيا تي ووالوحش الإيطالي لامبورغيني.

دانانجاي داتار

الرئيس التنفيذي لشركة "العدل للتجارة"، ولد في أسرة فقيرة وثابر واجتهد وعمل في التجارة، حتى أصبح أحد أثرياء العالم بشكل عام وأحد أثرياء الهند بشكل خاص.

ويعشق دانانجاي المركبات بشكل عام، ويكفي القول أن قرر قضاء عيد ميلاد شركته الـ25 على طائرة ملكية من طراز "بوينغ جيت 737".

ويمتلك أسطول كبير من السيارات الفارهة والخارقة أغلبها من الشركة الألمانية العريقة لصناعة السيارات مرسيدس، أبرزها جي 65، مرسيدس بنز، مرسيدس إس 320، إلى جانب بعض الطرازات القوية الأخرى مثل بورش "كايين تيربو".

ولكن السيارة الأقرب إلى قلب الملياردير الهندي في أسطول المركبات الكبير، هي طراز رولز رويس الشهير "فانتوم"، التي تمتلك محرك خارق من فئة V12 وبسعة هائلة تصل إلى 6.75 لتر.

بي آر شيتي

الطبيب والملياردير الهندي الشهير، ومؤسس المركز الطبي الجديد "NMC"، والذي بدأ مشواره الحافل في الإمارات وفي حافظة نقوده 8 دولارات فقط في مايو عام 1973، والآن وحتى أغسطس 2018، وصلت ثروته إلى أكثر من 4.2 مليار دولار.

وأعرب بي آر شيتي في أكثر من مناسبة أنه من عشاق السيارات الخارقة والكلاسيكية، ولكن من بين أسطول عريض، الأقرب إلى قلبه بلا منازع هي السيارة الكلاسيكية العريقة "موريس مينور 1000"، التي تظهر معه في العديد من الصور.

وتعتبر السيارة موريس مينور 1000 واحدة من أعرق وأفضل السيارات البريطانية الصنع، وظهرت لأول مرة في معرض "إيرلت كورت" الدولي للسيارات الذي أقيم في لندن في عام 1948.

ويقول شيتي أن أفضل ذكرياته جاءت داخل هذه السيارة، حينما كان يذهب بها جولة للهروب من ضغوط الحياة، وسط قطع كلاسيكية عريقة وأصلية.